مما لاشك فيه هو أن المواطن السطاتي البسيط أصبح يعيش بين نارين
نار إرتفاع الأسعار من جهة , والعطالة أو البطالة من جهة ثانية
فالإرتفاع المهول والصاروخي الذي تعرفه أثمان المواد الإستهلاكية الأساسية كالخضروات والفواكه واللحوم بكل أصنافها أنواعها , ناهيك عن الزيوت دون نسيان المحروقات ,,, جعلت المواطن السطاتي البسيط في حيرة من أمره
اعلان
فهل الحكومة قادرة على وضع حد لهذا الإرتفاع الصاروخي والمهول للإرتفاع الأسعار , الذي إكتوى بناره المواطنون , أم أن الحال سيبقى على حاله لاسيما ان شهر رمضان الأبرك على الأبواب
لنا عودة في الموضوع
عبدالرحيم سودادي
اعلان
