لا حديث لساكنة آسفي إلا عن تدني خدمات الصحة بحاضرة المحيط آسفي الكل مستاء من الحيف والظلم من طرف مسؤولي اهم قطاع بالمغرب وهو صحة المواطن،فمع تفشي وباء كورونا كوفيد 19وأصحاب الصحة لا يبالون بالمرضى ناهيك تعطيل مصالح مهمة،مستشفى محمد الخامس بآسفي يحمل غير الإسم ولكن داخله مقبرة وجحيم ،مركز سكانير في عطالة دائمة صيدلية المستشفى لا تلبي طلبيات المرضى وخصوصا الطبقة الهشة.التحالف المدني لحقوق الانسان فرع آسفي إتصل بموقعنا من أجل التهييء لوضع عريضة موقعة ضد كل من سولت له نفسه التلاعب بصحة المواطنين.ومن بين بنودها مايلي: صراعات سياسوية بين أطر صحية والضحية هو المواطن المريض فكفى عبثا بارواحنا هل مازلتم لم تنتهو من ألاعيبكم الشيطانية محسوبية سمسرة من أجل مصالحكم على حساب الساكنة لقد دقنا درعا منكم فلقد حان وقت المحاسبة وكلنا يد واحدة من أجل صحة المواطن ومن أجل منظومة صحية ترقى لهده المدينة التاريخية والتي إغتصبتوها منذ زمان ونكررها لقد حان وقت المحاسبة.
فهدا المرفق الصحي والذي تحول الى شركةخاصة يسيرها أشخاص معدودون على رؤوس الأصابع ،نزعتهم السياسة هي الطابع المسيطر عليهم.
مستشفى محمد الخامس هذا المرفق لا يحمل من إسم الاستشفاء أي شيء … اصبح كشركة في ملكية بعظ الفئات و في هذه البناية تجد منهم فئة في التطبيب و فئة في التمريض و فئة في القسم التقني و فئة في الادارة و فئة خاصة تتلقى التعليمات عن بعد وفئة معندها حتى خدمة خاصة غير التسمسير … هاد الفئات أصبحو كيحكمو على المريض بالموت الحتمي حتى ولو دخل من أجل إبرة ،والتي لا وجود لها إطلاقا وحتى الادوات الطبية المستعملة مثل السكانير و الراديو قديمة جدا ودائما في عطالة وذلك من أجل البزنسة مع أصحاب القطاع الخاص وهده الخاصية اصبحت مفتعلة وتمتص أموالا طائلة من جيوب المرضى .
أما المسؤول الرئيسي عن هذا المرفق إنسان مغلوب على أمره تتجادبه الصراعات الداخلية والتي يغلب عليها الطابع السياسي.
آسفي تتوفر على صرح صحي له تاريخ ولكنه فارغ من محتواه،نعم نتوفر على أطر أكفاء في المجال الصحي ولكن مغلوب على أمرهم.وكل مسؤول له راي مغاير والضحية هو المواطن المريض.
اعلان
اعلان
اعلان