اعلان
اعلان
مجتمع

بعد واقعة ريهام سعيد.. مخاطر كارثية لعمليات التجميل

اعلان

أثارت الإعلامية المصرية ريهام سعيد الكثير من الجدل خلال الساعات الماضية بعد اتهامها لدكتور تجميل لبناني شهير بالتسبب في تشويه وجهها.

وخرجت ريهام سعيد في أكثر من بث مباشر عبر حساباتها على مواقع التواصل، لتكشف عن آثار عملية تجميل أجرتها على يد دكتور التجميل اللبناني المعروف نادر صعب، وكيف تضرر وجهها بعدما كانت “زي القمر”، على حسب وصفها.

اعلان

واتهمت الإعلامية المصرية الطبيب بالتسبب في تشويه وجهها وقتل امرأتين سابقا، موضحة أنها ستلجأ للقضاء لأخذ حقها بعدما أصابها بمشاكل في الوجه منذ 10 أشهر وهي تعالجها.

يذكر أن الجراحة التجميلية، بشكل عام، هي إجراء طبي يعمل على تغيير مناطق معينة من الجسم بهدف علاج المشكلات الطبية أو تحسين المظهر.

وقد يجري الأطباء عمليات جراحية على الوجه والرقبة والثديين والمعدة والذراعين والساقين لأهداف عديدة، إذ تعمل الجراحة التجميلية أو الترميمية على إصلاح العيوب أو الإصابات.

اعلان

وقد تجرى الجراحة التجميلية لأسباب غير طبية مثل تحسين المظهر، كونها تعمل على تغيير ميزات مثل: الشكل، المقاس، والتماثل (إنشاء صورة معكوسة أكثر بين جزأين متشابهين من الجسم، مثل الثديين).

وجراحة تجميل الوجه ينطوي تحتها العديد من العمليات التجميل مثل:

– شد الوجه

– تجميل الوجه والرقبة

– رفع الحاجب

– رفع الخد

– تجميل الأنف

– جراحة الذقن المزدوجة

– جراحة تأنيث الوجه

-جراحة تصغير الوجه

– إعادة بناء الوجه

من جهتها ذكرت عيادة “كليفلاند كلينك” أن جميع العمليات الجراحية تصاحبها عدد من المخاطر، معتبرة أن “إجراءات الجراحة التجميلية معقدة، كونها تمس الهياكل الحساسة بالقرب من الأعضاء الرئيسية أو الأنسجة الحساسة”.

وحذرت من أن الجراحات التجميلية قد تُحدث تغييرات كبيرة في مناطق الجسم التي تعتبر صحية، موضحة أن أحد المخاطر الرئيسية هو عدم تحقيق النتيجة التي كان يتوقعها الشخص الذي يخضع لها.

وتشمل المخاطر المحتملة الأخرى للجراحة التجميلية ما يلي:

– الندبات غير الطبيعية.

– جلطات الدم.

– فقدان الدم.

– مضاعفات التخدير، مثل مشاكل الجهاز التنفسي أثناء إجراء العملية.

– تراكم السوائل (الوذمة).

– عدوى.

– تلف الأعصاب والاعتلال العصبي.

– بطء شفاء الجروح والشقوق التي تستغرق وقتًا أطول من المتوقع.

– حدوث بعض المضاعفات أثناء الجراحة أو بعدها.

اعلان
اعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى