دولي
فرنسا تستعد لتسليم الجاسوس الإرهابي الجزائري المسؤول عن الهجوم على فندق “أطلس أسني” بمراكش سنة 1994
اعلان
اعلان
أكدت تقارير إعلامية أن السلطات الفرنسية تستعد لطرد “عبد اللطيف زياد”، جاسوس المخابرات الجزائري و العقل المدبر للهجوم الإرهابي الذي وقع في فندق “أطلس أسني” بمراكش سنة 1994 والذي نجم عنه قتل سبعة وثلاثين قتيلًا من نزلاء الفندق وجريحًا واحدًا من جنسية فرنسية. وذكرت صحيفة “لورازون” الاسبانية، أن السلطات الفرنسية أبلغت النظام الجزائري بقرار ترحيل زياد إلى “المغرب”.
وبحسب الصحيفة، فإن القرار تسبب في اضطرابات في الجزائر العاصمة، التي أرادت “أن تطفئ صفحة هذا العمل الإرهابي الذي كانت تسترشد به عن بعد، بعد أن كانت بمثابة قاعدة لتدريب الإرهابيين، الذين زودتهم أيضًا بالأسلحة والمال وجميع الخدمات اللوجستية اللازمة”.
اعلان
اعلان