اعلان
عبرت النجمة المغربية، سميرة سعيد، على إشتياقها لبلدها الأم المغرب، والمدينتين اللتين ينحذر منهما والداها، أثناء حلولها ضيفة على برنامج الدمية الشهيرة “أبلة فاهيتا”.
وصرحت الديفا سميرة سعيد، خلال اللقاء، بأنها تشتاق بشدة إلى وطنها المغرب، باعتبار أن كورونا حرمها من زيارته لمدة عامين.
اعلان
وأكدت سميرة سعيد أنها لا تشعر بغربة في مصر، التي تقيم بها منذ سنوات طويلة، لكن سفر ابنها الوحيد “شادي” إلى أمريكا للعيش مع والده، هو ما يشعرها بالاشتياق له.
وسلطت سميرة سعيد الضوء على أصول والديها المغربيين، قائلة: “أبي من الرباط وأمي من فاس، وأمي كانت شخصيتها قوية”.
وأوضحت الديفا المغربية أنها كانت متفوقة في الدراسة منذ صغرها، لكن هذا لم يستمر لفترة طويلة، إذ إن معدل تفوقها الدراسي انخفض بعد شهرتها، التي بدأت في عمر التسع سنوات، لانشغالها بالفن، والغناء.
اعلان
اعلان