خلف الشاب زهير المنياني اثرا طيبا مؤخرا في الاوساط الرياضية، بعدما قام بانقاد مجموعة من الأسماء المعروفة في الوسط الرياضي، كاللاعب الدولي عبد الله لهوا وبعض الشباب من ذوي الهمم العالية والاحتياجات الخاصة، وكذا عشرات من الشباب الغير حاملي الشواهد الرياضية، الذين يشتغلون في ضروف مهنية صعبة.
فبالاضافة الى اشتغاله بالعمل الاجتماعي عبر مساندته لمجموعة من الأسماء الرياضية التي عانت التهميش، عمل زهير على تنظيم دورات تكوينية في مجال التدريب الرياضي، قصد مساعدة الرياضيين للاندماج في سوق الشغل بعد انتهاء مسارهم الرياضي كلاعبين سواء محترفين او هواة .
ويشتغل المنياني في إطار اكاديمي مهني احترافي، عن طريق أكاديمية دولية تمنح دبلومات الملتحقين بها تؤهلهم للانفتاح على سوق الشغل بشكل احترافي ومهني.
يذكر اخيرا أن هذه الأكاديمية تشتغل كذلك على إعطاء دورات تدريبية وتكوينية مع منح شواهد معترف بها لمدربي الاحياء والذين يشتغلون في ظروف صعبة وفي غياب تام للاعتراف بما يقومون به من عمل قاعدي .
