مدينة سطات ،العود ،وسط المدينة ، قصر البلدية ،حديقة البلدية ….تلك خريطة شكلت رمز لحظيرة سطات المتغنية بأحد أقوى رجالات الدولة إدريس البصري إلا أنك وأنت تتجول على خط هاته الخريطة تتفاجأ بمكب لنفايات محادي للحديقة لايفصله عن الكراسي سوى بضع أمتار تشيع منه روائح كريهة تؤرق بال وراحة السطاتيين وباقي زوار المدينة.
حيت يتسائل رواد هاته الحديقة عن هذا “العبت” في أتخاد قرار وضع المكب وسط المدينة في غياب كتافة سكانية بالقرب من المكب، اللهم إذا إستتنينا بعض المحلات التجارية كان بالإمكان فرض عليهم نظام خاص بهم لتدبير النفايات عن طريق توزيع حاويات او أكياس بلاستيكية .
اعلان
اعلان
