اعلان
بعد عدة جلسات، قررت محكمة الأسرة بمدينة الدار البيضاء، صباح اليوم الإثنين 18 يناير الجاري، بإجراء خبرية جينية، بين المحامي والطفلة نور، التي تدعي امها الشابة، بأنه والدها.
اعلان
علاقة بالموضوع، فالخبرة الجينية، عهد بها إلى مختبر الشرطة العلمية، في قضية النسب، التي رفعتها ليلى السرغاني، ضد المحامي المذكور، من أجل إثبات نسب الصبية نور.
وأكد دفاع الأم ليلى في تصريحاته، أن المحكمة أمرت بإجراء هذه الخبرة، لكي تصدر قرارها في القضية، التي خلفت جدلا كبيرا منذ بدايتها.
اعلان
حري بالذكر، أن المحكمة ذاتها، أوجبت على المحامي زوج المحامية فاطمة الزهراء الإبراهيمي، القيام بإجراءات الحامض النووي، لإثبات نسب الطفلة نور لتحديد مصيرها، مستجيبة للدعوى التي رفعتها أمها ضد المحامي، خلال شهر شتنبر الأخير من السنة الماضية.
اعلان