اعلان
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، لبت نداء ربها الدكتورة مريم أصياد، التي وافتها المنية جراء إصابتها بعدوى فيروس كورونا المستجد.
وفارقت الدكتورة مريم أصياد الحياة، زوال يومه السبت، بمستشفى محمد الخامس بالدار البيضاء، متأثرة بمضاعفة الفيروس.
اعلان
ويذكر أن شهيدة الواجب الوطني الدكتورة مريم أصياد كانت تشتغل قيد حياتها طبيبة متخصصة في طب الشغل بذات المستشفى المذكور سلفا.
وأمام هذه المناسبة الأليمة أتقدم أصالة عن نفسي ونيابة عن كل طاقم جريدة “منبر 24″، بأحر التعازي والمواساة لكل أفراد أسرتها الصغيرة و الكبيرة، داعين الله عز وجل أن يسكن الفقيدة فسيح جناته و أن ينزل عليها رحمته، و أن يلهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
اعلان
اعلان