الفنان عبد الإله رشيد يخرج عن صمته بعد الجدل الكبير، الذي خلقه أحدث منشور له عبر حسابه الرسمي على تطبيق أنستغرام، والذي ظهر فيه وهو يضع أكسسوارا خاصا بشعر الفتيات.
وقام بطل سلسلة “رضاة الواليدة “بوضع نفس الأكسسوار على شعره من أجل الرد على منتقديه ومتهميه ب”المثلية الجنسية”، من خلال خاصية الستوري عبر نفس الحساب.
وأوضح الفنان الشاب بأن هذا الأكسسوار يمكن لأي شخص أن يستخدمه سواء امرأة أو رجل، كاشفا أن الهدف من ورائه كان هو الدعابة، قائلا “شفت العجب المتعجب ديال التعاليق لي قتلوني بالضحك ولي مزعزعو في حتى شعرة. أنا لي كنعرف راسي شكون…أنا كنت غير كنضحك غير مع الجمهور ديالي، انتوما ماشي الجمهور ديالي لي كتعلقو أنا عرفتكم”.
كما إنفجر رشيد في وجه متهميه بالمثلية الجنسية قائلا” مول الفز كيقفز معروفة هاذ القضية هادي ، تصورتي بهاذي ماشي راجل، حطيتي ايدك على راسك ماشي راجل، ضحكتي مع صاحبك وشاف فيك وشفتي فيه ماشي راجل لبستي تقشيرة ماعجباتوش ماشي راجل ،شوفة معجباتوش ماشي راجل، كلشي ماشي راجل.. ماشي راجل بزاف هاذ شي هذا ، ولكن علم النفس كيقول أن هاذ الناس كيديرو عليك اسقاط لانهم هوما لي ماشي رجال كيحاولوا يلصقو فيك هاذ شي”.
وشدد عبد الإله رشيد عبر ذات الستوري على احترامه لجميع أصحاب الميولات الأخرى كيف ما كان نوعها، رافضا أن يتم اتهامه بشيء لا صلة له به .
يشار إلى أن عبد الإله رشد سبق أن أثار جدلا واسعا من خلال صور وستوريهات رفقة الفنان المثير للجدل فيصل عزيزي، وهي الصور التي جرى بسببها اتهامه بالمثلية الجنسية.