احتجز حارس أمن بمستعجلات مستشفى الحسن الثاني الجهوي بأكادير أمس سيارة إسعاف قادمة من مدينة طاطا، على متنها مريض لإجراء فحص بالسكانير تعذر عليه إجراؤه بمدينته بسبب إجازة الطبيب المختص.
وحسب إفادة السائق فإن طبيب المستعجلات بالمستشفى الجهوي هو من أمر حارس الأمن الخاص، بإغلاق باب دون سيارة الإسعاف بعد سوء تفاهم معه، وحسم الطبيب أن حالة المريض لا تستدعي تنقله إلى أكادير لإجراء فحص السكانير.
وأضاف المتحدث أن الطبيب طلب من السائق حمل المريض على حامل سيارة الإسعاف وليس تنفله على أرجله حتى يقبل قيامه بالٱجراءات الطبية،، وهو ما استجاب له، ليطلب السائق الترخيص له بالمغادرة بعد إتمام مهمته.
هذا وقد احتج المتحدث بعد منعه من الخروج وانتظاره مدة من الزمن على هذا الفعل الذي وصفه بغير المبرر، والذي كان ضحيته المريض الذي رفضوا إجراء فحوصات السكانير،. مبديا تفاجأه بقرار الطبيب المداوم الذي لم يأخذ بعين الاعتبار بطاقة توجيه مستعجلات طاطا له، ولم يحن لمئات الكيلومترات التي قطعها الجميع ،. أملا في تلقي العلاجات الضرورية جراء كسوره.
متتبعون للقضية استهجنوا بداية إرسال المريض لأكادير بالرغم من توفر مستسفى طاطا على السكانير، مطالبين بالعمل على حلحلة غياب الطبيب المختص في الراديو، ومنددين في الوقت ذاته بحجز سيارة إسعاف وسائقها لا ذنب له إلا مدافعته عن المريض الذي بستحق عناية طبية بعث من أجلها من مدينة طاطا إلى أكادير.
أنا وقعت لي حادتة بأكادير وجاب الإسعاف فيها جوج مساعدين واحد غليظ وطويل دخلني السبيطار ملي جات الطبيب تدير العمل ديالها جا عندها وقال ليها معندو والو وهزني من البياص خرجني هو تعاون مع الجاني حيت سكران ملي مشيت درت البلاكة لقيت راسي مضروب فالعمود الفقري الناس متيقوس فتواحد راه قليل الناس النزهاء على 100إخرج ليك على حقوقك وكلت عليه الله هداك المسعف