اعلان
اعلان
العالم الافتراضي

حنان والأشياء الغريبة..الجنية مليكة

اعلان
اعلان

عبر تدوينة تثير الاستغراب و العجب حول أطوار قصة طريفة مخيفة عاشتها احدى المؤطرات المتخصصات في المساعدة الاجتماعية، حكت المؤطرة والمتخصصة في المساعدة الاجتماعية، الاستاذة حنان عسال، قصة كانت قد وقعت لها أثناء اشتغالها باحدى الخيرات بالدار البيضاء مع نزيلة بالخيرية كانت قد استقبلتها في اطار عملها بنفس الخيرية، حيث جاءت القصة كالتالي، كما كتبتها صاحبتها على حائطها على الفايسبوك

“فاش كنت خدامة فمركز تيطل مليل كنت تنستقبل الحالات الواردة من الشارع عبر دوريات المساعدة الاجتماعية او عن طريق توجيهات من السلطات …واحد نهار استقبلت سيدة فعقدها الثالث كانت مكرفسة بزاف رجليها مجروحين حالتها موسخة غي دخلوها عندي للمكتب تلاحت عليا تتبوسني و تعنقني و كانها تعرفني طلبت منها تكلس قالت لي لا بغيت نبقا حداك كلسيني حداك الصراحة حنا فهاد الوضع تنكونو حريصين نخليو مسافة الامان مع الحالة لانه مزال معندنا حتا فكرة شكون هو ولا اش عندو و لكن رغم الخوف قبلت طلبها و كلستها حدايا ياله تنكتب تاريخ الاستقبال و هي تبدا تعاود لي تفاصيل حياتي و شي امور معارفهمش شي مخلوق عل وجه الارض انا تخلعت و رجعت لور و قلت ليها شكون نتي ضحكات و شدات فايدي و قالت لي متخافيش انا مناذيكش و أي واحد هنا غيبغي يأذيك غنتاقم منو شوية تلفوني تيصوني تنجاوب تيجاوبني رجل تيقولي بلي هو راجل خت السيدة لي قدامي و كان اسمها لطيفة قلت ليه شكون عطاك رقمي و هي ياله دخلوها عندي قالي بلي لطيفة نفسها لي عطاتو رقمي لبارح و العجيب هو ان البارح السيدة كانت مزال مجابوها عندي مزال مشادتها الدورية منين جابت رقمي باش عرفات اسمي بغيت نحماق لمهم رسلتها للجناح تدوش و تبدل و يشوفها طبيب المركز بما جا راجل ختها و ختها و شي حد من عائلتها فاش وصلو خبروني بلي لطيفة عندها مس و جن و شي هضرة بزااااف انا قلت ليهم غي قولو لي كيفاش جابت رقمي و اسمي و هي لبارح راه مزال فالشارع مجابوهاش لعندنا قالو لي راه الجن لي فيها تيعطيها معلومات لمهم دكشي جاني فشكل خصوصا السيدة بقات تتعاود شي اسرار ديالي معارفهم حد….صافي مشيت نجيبها ليهم من الجناح يديوها لقيتها تتسناني عنقاتني و قالت لي ردي بالك من فلان و فلانة غيديرو ليك و يديرو لك لمهم فعلا من بعد اسبوع غتوقع لي مشاكل فلخدمة خايبة بسبب هاد الاشخاص لي نبهاتني منهم ….فاش وصلتها لختها و راجلها سلمت عليها و عنقاتني بشدة و قالت لي فودني كانت معاك الجنية مليكة…”

اعلان

اعلان
اعلان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى