أخد المغرب على عاتقه إتخاد حماية مواطنيه عبر إجراءات إحترازية وصفت بالمشرفة من قبل بعض الدول رغم الإمكانات المتاحة من قبل الحكومة والإقتصاد الوطني .إلا أنه لم نعي خطورة تفريخ الفيروس من بعض البؤر التي لم يكن المواطن مساهم فيها بشكل بأخر بقدر ما ساهم الفاعل الاقتصادي في التساهل .
فبوادر إنتقال العدوى خاصة المنشأت الاقتصادية أصبحت مخيفة وتسبب الدعر لدى المواطن المغربي ،من المشهور منها بؤرة المنطقة الصناعية ببرشيد ،وبؤرة “لالة ميمونة” الخاصة بتعليب الفراولة بإقليم سيدي يحي الغرب إقليم القنيطرة ما يقارب 700حالة.
ها هي تطل علينا بؤرة أخرى بشركة مكلفة بتعليب السمك بمدينة المرسى التي تبعد 25 كيلومترات عن العيون ، حيت تم تأكيد حالة بنفس الشركة الأمر الذي تم من خلاله حبس عمال الشركة إلى حين كتابة هذه الأسطر، مع إخظاعهم لتحاليل مخبرية الوحيدة القادرة على فك لغز هذا الفيروس بمدينة المرسى
